محطات نضالية لفروع تنسيق بني ملال
نظمت فروع تنسيق بني ملال وقفتين احتجاجيتين خلال أسبوع، ردا على التماطل في تنفيذ الالتزامات المبرمة مع والي جهة تادلة أزيلال، وتنديدا بالنتائج المفضوحة للمباريات المزورة التي نظمتها وزارة الداخلية خلال شهر يناير الماضي.
وقد أغلق مناضلات ومناضلو فروع تنسيق بني ملال البوابة الرئيسية لمعمل السكر التابعة للأخطبوط الاقتصادي “أونا” بأولاد عياد يوم الثلاثاء 05 يونيو 2012،احتجاجا على التماطل في تنفيذ الالتزامات المبرمة مع والي جهة تادلة أزيلال ومع عامل إقليم الفقيه بنصالح الواقعة ضمن نفوذ نفس ولاية الجهة.
كما احتشد مناضلو ومناضلات تنسيق بني ملال يوم الإثنين 11 يونيو 2012 أمام مقر ولاية جهة تادلة أزيلال احتجاجا على نتائج المباريات المزيفة اوزارة الداخلية والتي بينت أنها كانت (المباريات) أ:بر صفقة جماعية للتشغيل بالزبونية والمحسوبية، كما طالب المحتجون بالتنفيذ الفوري للالتزامات التي قطعها والي الجهة على نفسه، وفي كلمتها عبرت السكرتايرة الإقليمية عن تضامنها مع ساكنة حي”المرجة” ببني ملال، الذين يطالبون بشروط سكن كريم، كما دعتهم إلى توحيد النضالات والصمود حتى انتزاع الحقوق. وقد حملت السكرتارية الإقلييمية والي الجهة مسؤولية التطورات التي ستعرفها المعركة الإقليمية المفتوحة في حال استمرار وضع التماطل وصم الآذان، منبهة إلى خطورة الوضع بالمدينة، كما كشفت عن بعض الأسماء التي تضمنتها لائحة “الناجحين” في المباريات والتي من بينها مستشارون جماعيون ونواب رؤساء مجالس وأبناء رجال سلطة ومقربون. كما أدانت كل عمليات الزبونية والمحسوبية وكل محاولات الالتفاف على المطالب.
وكانت سكرتارية فروع تنسيق بني ملال قد أصدرت خلال الأسبوع الماضي بيانا نددت فيه بالمباريات المزيفة ونتائجها.
appel de Zakaria Sahly نداء زكرياء الساحلي و إضراب عن الطعا م
OU JE VIS DANS MON PAYS DIGNEMENT OU JE MEURS POUR MA DIGNITÉ
Depuis un an que mes souffrances sont insupportables, ma patience arrive à sa fin. Après mon retour de la manifestation nationale organisée à Rabat par l’association nationale des chômeurs diplômé(e)s au Maroc, j’ai été victime d’un accident, ceci le 24 avril 2011. Une séquence de souffrances de toutes sortes a commencé au plan de ma santé – je suis handicapé de mes deux pieds – , au plan matériel et social. Je suis sans ressource. Depuis ce jour, je n’ai plus les moyens de satisfaire les besoins de ma famille. Je suis sans domicile, les frais de mon opération s’élèvent à 190000 DH.
Après mon accident, le président de la commune et le préfet de Larache m’ont promis de m’intégrer dans la fonction publique, les services techniques d’aménagement territoriaux m’ont dépourvu de la parcelle de 70 m2 qui m’a été offerte.
Toutes les promesses qu’on m’a présentées n’ont pas vu le jour.
Une correspondance du ministère de la famille et de la solidarité me qualifiant de bénéficiaire du quota des 7% réservés aux démunis a été envoyée au ministre de l’intérieur. Mon intégration dans la fonction publique est la seule solution qui me permettra de vivre dignement dans mon pays et de couvrir les frais de mes soins médicaux.
Ma patience ne peut pas durer.
Je déclare que :
– J’observe un sit-in dans le hall de la commune de la ville de de Ksar EL Kebir à partir du jeudi 31 mai 2012 à 11h.
– que le lundi 3 juin, j’entame une grève de faim ouverte et sans limite à partir de 10h ; le conseil municipal et la préfecture de Larache sont les seuls responsables des conséquences de ce qui pourrait m’arriver et la suite des évènements.
– Je demande aux forces et acteurs de la vie publique d’assumer leur responsabilité.
« Ou je vis dans mon pays dignement ou je meurs pour ma dignité ».
Signé : Zakaria EL SAHILI
عااااااااجل من الحسيمة، كسر الطوق
عاااااااااااجل من الحسيمة:
انطلاق مسيرة الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب بعد كسر الحصار القمعي والطوق الذي تعرفه ساحة الشهداء بمدينة الحسيمة. كل التحايا لمناضلي ومناضلات الجمعية الوطنية وللجماهير الشعبية، أنباء عن مشاداة بين قادة الأجهزة القمعية واختلافات حول التعليمات
الحسيمة على صفيح ساخن
عااااااااااااااجل من الحسيمة: قوات القمع تضرب طوقا مشددا على مناضلي الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب والمتضامنين معهم بساحة الشهداء بالحسيمة، وتمنع كل التحاق بالساحة أو التحرك منها. قادة الأجهزة القمعية في لقاء جانبي والاتصالات مكثفة بالدوائر العليا. الاحتمالات مفتوحة
عااااااااااجل من الحسيمة
عااااااااااجل من الحسيمة:
انطلاق الشكل النضالي للجمعية الوطنية وسط تطويق قمعي رهيب، أزيد من 50 سيارة للقمع و سيارتان مصفحتان للمياه، استعدادات للتقدم نحو المعطلين. المرجو النشر والتعميم والتحرك
تقرير حول التدخل الهمجي لقوات القمع إبان تنفيذ ا لمسيرة في اتجاه وزارة التشغيل
الجمعية الوطنية لحملة
الشهادات المعطلين بالمغرب
المكتب التنفيذي
الرباط في: 12 أبريل 2012
تقرير حول التدخل الهمجي لقوات القمع إبان تنفيذ المسيرة في اتجاه وزارةالتشغيل
تعرض الرفيقان “محمد الطبال” و “المهدي الراوي” من الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب و الرفيق “البشير المسكيني”من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان للإعتقال بعد أن تعرضت المسيرة التي كانت الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب تعتزم القيام بها في اتجاه وزارة التشغيل لتدخل همجي لدى وصولها إلى الساحة المجاورة ل “jour et nuit”، حيث تم قطع الطريق على المعطلين و المعطلات لمنعهم/هن من مواصلة الشكل النضالي الحاشد الذي انطلق من الشارع المجاور لمقر الإتحاد المغربي للشغل مرورا بشارع الحسن الثاني ثم ساحة باب شالة، و ذلك بإنزال قمعي كثيف من كافة التلاوين بما فيها الكلاب المدربة و الدراجات النارية، حيث تعرض المعطلون و المعطلات للضرب العشوائي مع التركيز على الرأس، كما تمت مطاردتهم/هن في كافة الإتجاهات المجاورة و التنكيل بالعديد من المعطلين و المعطلات حيث نقل ثماني معطلين و معطلات إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية بعد أن طال انتظارهم/هن لوصول سيارات الإسعاف التي امتنعت قوات القمع عن إحضارها، و حتى بعد وصولهم/هن إلى المستشفى تم الإمتناع عن تسليمهم/هن نتائج الفحوصات بالأشعة التي أجروها، كما تعرض الرفاق المعتقلون للتعذيب سواء داخل سيارات الشرطة أو بعد وصولهم إلى مخافر الشرطة على ضوء المعطيات التي تم استيقاؤها منهم بعد آخر اتصال معهم قبل أن يتم حرمانهم من الهواتف النقالة و إخفاء مكان تواجدهم، حيث توجه مناضلون من فرع الرباط للجمعية المغربية لحقوق الإنسان إلى مخفر الشرطة و رفضت إخبارهم بمكان تواجد المعتقلين.
تقرير حول التدخل الهمجي لقوات القمع إبان تنفيذ ا لمسيرة في اتجاه وزارة التشغيل
الجمعية الوطنية لحملة
الشهادات المعطلين بالمغرب
المكتب التنفيذي
الرباط في: 12 أبريل 2012
تقرير حول التدخل الهمجي لقوات القمع إبان تنفيذ المسيرة في اتجاه وزارةالتشغيل
تعرض الرفيقان “محمد الطبال” و “المهدي الراوي” من الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب و الرفيق “البشير المسكيني”من الجمعية المغربية لحقوق الإنسان للإعتقال بعد أن تعرضت المسيرة التي كانت الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب تعتزم القيام بها في اتجاه وزارة التشغيل لتدخل همجي لدى وصولها إلى الساحة المجاورة ل “jour et nuit”، حيث تم قطع الطريق على المعطلين و المعطلات لمنعهم/هن من مواصلة الشكل النضالي الحاشد الذي انطلق من الشارع المجاور لمقر الإتحاد المغربي للشغل مرورا بشارع الحسن الثاني ثم ساحة باب شالة، و ذلك بإنزال قمعي كثيف من كافة التلاوين بما فيها الكلاب المدربة و الدراجات النارية، حيث تعرض المعطلون و المعطلات للضرب العشوائي مع التركيز على الرأس، كما تمت مطاردتهم/هن في كافة الإتجاهات المجاورة و التنكيل بالعديد من المعطلين و المعطلات حيث نقل ثماني معطلين و معطلات إلى المستشفى لتلقي الإسعافات الأولية بعد أن طال انتظارهم/هن لوصول سيارات الإسعاف التي امتنعت قوات القمع عن إحضارها، و حتى بعد وصولهم/هن إلى المستشفى تم الإمتناع عن تسليمهم/هن نتائج الفحوصات بالأشعة التي أجروها، كما تعرض الرفاق المعتقلون للتعذيب سواء داخل سيارات الشرطة أو بعد وصولهم إلى مخافر الشرطة على ضوء المعطيات التي تم استيقاؤها منهم بعد آخر اتصال معهم قبل أن يتم حرمانهم من الهواتف النقالة و إخفاء مكان تواجدهم، حيث توجه مناضلون من فرع الرباط للجمعية المغربية لحقوق الإنسان إلى مخفر الشرطة و رفضت إخبارهم بمكان تواجد المعتقلين.
نجاح الشكل النضالي ليوم 11 أبريل 2012 و هجوم غادر على مناضلي الجمعية
أصيب بعض الرفاق و الرفيقات من مناضلي و مناضلات الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب بإصابات على مستوى الرأس إثر التدخل الهمجي الذي استهدف حلقية نقاش فتحت في الساحة المجاورة للإتحاد المغربي للشغل بعد انتهاء المسيرة القادمة من “المجلس الوطني لحقوق الإنسان”، هذا التدخل كان الهدف منه واضحا ألا و هو تكسير أضلع المناضلين بعد أن عجز النظام عن تكسير معنوياهم، إذ كانت الأوامر الموجهة لقوات القمع واضحة و صريحة : “هرّس” كسر ، و قد تمت مطاردة المناضلين في محيط مقر الإتحاد المغربي للشغل و باب الأحد.
جاء ذلك بعد نجاح الشكل النضالي الذي جسدته الجمعية الوطنية لحملة الشهادات المعطلين بالمغرب مساء اليوم و المتمثل في مسيرة حاشدة في اتجاه المجلس الوطني لحقوق الإنسان ، و اعتصام دام لما يتجاوز ساعتين و العودة بعد ذلك بمسيرة على طول الشارع المؤدي إلى جوار مقر الإتحاد المغربي للشغل، حيث فتحت حلقية نقاش من طرف بعض مناضلي الجمعية الوطنية للتفاعل و النقاش حول العديد من الإشكالات الفكرية، السياسية و التنظيمية التي تطرحها المعركة الوطنية للجمعية، قصد تطوير الأداء النضالي للجمعية، ليتم التعرض لهجوم همجي.
اللجنة الوطنية للإعلام و التكوين و العلاقات العامة 